طاقم متعدد التخصصات من ذوي الخبرة يأتي إلى بيتك لتزويدك بكل الرعاية التي تحتاجها.
الجودة
الصحة والتمريض والمهن ذات الصلة، وجميعهم يتمتّعون بخبرة واسعة في العلاج المهنيّ وكذلك في تأهيل العلاج داخل البيت. يتم تقديم جميع خدمات المستشفى في البيت بموافقة صناديق المرضى وتحت إشراف وزارة الصحة.
الراحة
سيقوم طاقمنا بزيارات منزلية منتظمة لبيتك ، في الوقت المناسب لك، مع التسبّب بأقلّ إزعاج ممكن للروتين في البيت ومجرى حياة عائلتك.
التكلفة
يتم تمويل خدمة التداوي في البيت من قِبَل جميع صناديق المرضى في البلاد ، دون الاشتراك الذاتيّ ودون الاعتماد على التأمينات الخاصّة أو المُكمِّلة.
المهنيّة
يعمل المستشفى في البيت تمامًا مثل أي مستشفى آخر، مع أقسام مختلفة ورؤساء أقسام مختصّين وإدارة مهنيّة وطواقم عمليّات وطوارئ .
الإتاحيّة
طواقمنا تحت خدمتكم على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع.
الحقّ
يمكن لأي مريض في إسرائيل يحتاج إلى العلاج في البيت ومناسب لذلك بأن يختار هذه الخدمة وفقًا للقانون الإسرائيلي وبتمويل عام. اتصل بطبيبك للحصول على مزيد من المعلومات.
العلاج البيتيّ هو بديل لكل من المكوث في المستشفى والتداوي في المستشفى على أساس يوميّ ، مما يسمح للمريض بأن يبقى مع عائلته في بيئته المألوفة والآمنة.
حَسَنات التداوي في البيت:
يتلقى المريض جميع الخدمات والاحتياجات الطبيّة في بيته
- في بيئته الطبيعية والمألوفة، بين أفراد أسرته بخطة علاج مُصمَّمة خصيصًا له وملائمة لحالته واحتياجاته.
التداوي في البيت يقلّل من خطر الإصابة بالتلوّثات والمضاعفات الأخرى التي يمكن تلقّيها من المستشفى، كما ويمكنه أن يقصّر الوقت الذي يستغرقه الشفاء.
جودة الحياة والراحة
- التداوي المنزليّ مُوجَّه ومُركَّز بمدًى أكبر لتحسين بيئة الحياة الطبيعية والحفاظ عليها.
الروتين اليومي لأولئك الذين يحتاجون إلى التداوي لفترات طويلة
- يمكن أن يشكّل التداوي البيتيّ حلاً للأشخاص العاملين الذين يحتاجون إلى التداوي لفترات طويلة – سيتمكن هؤلاء المرضى من العمل خلال النهار وتلقي العلاج في بيتهم في ساعات المساء.
روتين أفراد الأسرة
- يوفّر التداوي المنزليّ الكثير من الوقت الثمين على أفراد الأسرة إذ أنّهم غير مُضطرين إلى السفر إلى المستشفى أو البحث عن صفّة للسيّارة أو الدفع مقابل الصفّة وما إلى ذلك.
مركز تسَبار الطبيّ في الإعلام
لأنه تخصصنا
كيف يمكنني تلقي استشفاء داخلي في البيت بتمويل من صندوق المرضي؟ - نفتتح اليوم الشبكة 13
لحظة من الحكمة - الدكتور روني تسَبار
ممرضات مأوى العجزة- ينظرن إلى الموت بلا خوف في العينين
على مدى العامين الماضيين، شاهدنا علاجًا رائعًا مقدما لأمي المريضة من قبل مركز تسَبار الطبيّ. يتم التعبير عن ذلك بمهنية عالية ولا يقل أهمية عن ذلك اهتمام شخصي من قبل جميع أفراد الطاقم -راحيلي الممرضة المرافقة، الطبيب الدائم، وكذلك العاملة الاجتماعية شارون التي تدعمنا وتساعدنا جميعًا. وكان هناك أيضًا استخدام من حين الى آخر للخط الساخن، في الساعات المتأخرة أو في عطلات نهاية الأسبوع. خلاصة القول، تشعر أمي ونشعر نحن كعائلة بهدوء نفسي، ونشعر بالأمان والثقة بأن هناك شخص يمكننا التحدث إليه، وهذا يوفر لنا محيط آمن في غاية الأهمية. نوصي بشدة بهذا المركز! ونحن كعائلة حينما يكتنفنا الهدوء النفسي، نشعر بالأمان والثقة بأن هناك شخص يمكننا التحدث إليه، وهذا يوفر لنا محيط آمن في غاية الأهمية. نوصي بشدة بهذا المركز!
شكر وامتنان
كان أبي مصابًا بسرطان متقدم. كنا نعرف عمّا سيحدث له في المستقبل، حينما تتفاقم حالته، وكان من المهم بالنسبة لنا الاستعداد لمثل هذا السيناريو البالغ الصعوبة.
وهكذا حظينا بالتعرف على أفراد طاقم مركز تسَبار الطبيّ، الدكتور رومان مئيروڤيتش، الممرض أمير بسيوني، والعاملة الاجتماعية نيريا محلب. للتو في اللقاء الأول شعرنا أننا في أيد أمينة. عدا عن القضايا الطبية، تشكلت بيننا أيضًا علاقات شخصية ودافئة وممتعة. كان أبي دائمًا ينتظر اللقاءات بفارغ الصبر. كان أعضاء الطاقم متواجدين من أجله في كل خطوة على الطريق. لقد تحدثوا معه وضحكوا له وأصغوا أليه. لقد عرفوه ونظروا إليه كإنسان أولا، وفقط بعد ذلك نظروا إليه كمريض. المعرفة التي نشأت بين الطاقم وأبينا وكذلك الحوار الحر الطليق بينهم ليس فقط فيما يتعلق بالأدوية والآلام، وكذلك جو الفكاهة والمرح الذي ساد بينهم، هو الذي جعل هذه اللقاءات، حتى الأخيرة منها، مهمة ومعززة للغاية بالنسبة له . كان هناك شعور بالمشاركة والتفكير المشترك ومحاولات وجهود بذلناها جميعًا للتغلب على جميع العقبات التي واجهناها على طول الطريق.
إضافة الى الجانب الطبي المهم للغاية، حظينا بالتعرف على نيريا (الشمعة)، التي يوحي أسمها لما هي بالفعل. لقد كانت لنا بمثابة شمعة حينما اكتنفت الظلمة بيتنا. لقد كانت هناك من أجلنا جميعًا، بحساسية مثيرة للتقدير والإعجاب. بصبر شديد تحدثت مع كل واحد وواحدة منا. لقد دأبت على تعزيتنا وبعث القوة فينا.
فقدان أحد الوالدين هي تجربة لا تطاق. حين نفكر في الماضي، إذا كانت هناك نقطة مضيئة واحدة في درب المعاناة هذا، فهي معرفتنا أن والدنا قد توفي في البيت. وهو المكان المألوف والآمن لديه، محاطًا بأولئك الذين يحبونه بشغف، برفقة طاقم محب ومتفاني. هذه هي الطريقة التي فارق بها والدي العالم.
شكرًا لكم أيها الطاقم العزيز على ما كنتم عليه بالنسبة لنا ولأجلنا.
عائلة متعالج في مأوى العجزة البيتيّ
مأوى العجزة البيتيّ
شتاء 2022
شكرا للممرضة العزيزة شولاميت
كانت شولاميت بالنسبة لنا مصدرًا للمعرفة والعزاء. مصدرًا للمهنية والثقة والكثير من النوايا الحسنة. أصبحت جزءًا من المنزل.
من الصعب أن نصف بالكلمات المساعدة التي تلقيناها منها طوال الأشهر التي رافقنا فيها أبي حتى نهايته.
ناهيك عن اليومين الأخيرين من حياته، والذان تزامنا تماما مع وقت عملية "طلوع الفجر-علوت هشاحر" واستوجبا الوصول تحت اطلاق النار.
ليس من السهل ترك شخص مسن وعاجز في منزله. كنا نعرف بالضبط ما نريده له، وسوية معكم تمكنا من خلق هذا الواقع من أجله.
شكرا لكم من أعماق قلوبنا. عزيزتي الممرضة هيلا
شكراً جزيلاً لك
شكراً لكم أيها الأشخاص الأعزاء. لا توجد لدي أي كلمات لكي أشكر الطاقم الطبي الذي وضعتموه تحت تصرفنا، الدكتور عمر الذي كان متاحًا للقيام بكل شيء عندما كنا نتوجه إليه،
وعندما طلبنا منه المجيء، فعل ذلك على الفور. عندما كنا نطلب منه الاستشارة والنصيحة، كانت لديه دائمًا أذن صاغية.
رافقت الممرضة ريتا زوجي بحب ومهنية، وكانت مصغية لجميع طلباتنا.
أعطتنا العاملة الاجتماعية زهاڤا نصائح لا تقدر بثمن، وأعدتنا لجميع السيناريوهات وفي لحظة الحقيقة كنا مستعدين وسارت الأمور على النحو المطلوب.
ماذا يمكنني أن أقول لك، فلتباركوا وتستمروا في العمل المقدس الذي تقومون به في أصعب اللحظات.
مع جزيل الشكر والامتنان
أنا مفعم بالإعجاب من السرعة والكفاءة وجودة الخدمة
أريد أن أشيد بالخدمة الممتازة التي تقدمونها. أنا مفعم بالإعجاب من السرعة التي أجبتم بها على توجهي منذ البداية، ومن الكفاءة العالية لخدمتكم ومن جودة الخدمة طوال جميع أيام تقديمها لزوجي.
لقد حظيتم بمستخدمين رائعين!
تم علاج زوجي من طرفكم من قبل طبيبين، الدكتور أنتولي إرليخ والدكتور صفوت سليم، الممرض عبد منصور والممرضة ياعيل. لقد تصرفوا بتفانٍ وكفاءة ومهنية تستحق كل الثناء. كرس كل واحد منهم جل نفسه بكل إخلاص لرعاية زوجي، وتصرف بمهنية وبمسؤولية مثيرة للاعجاب. كان كل واحد منهم مصغيا للمرض وللمريض وللاحتياجات والظروف وقام بتكريس الوقت والطاقة والاستعداد لتقديم العلاج والمساعدة قدر استطاعته، وقاموا بتقديم كل الخدمات بجد وبشاشة وجه وإنسانية حميمة منقطعة النظير.
طاقمكم العلاجي في سباق مع الزمن، لأن اليوم قصير والعمل كثير، ومع ذلك يحاول إعطاء المريض أفضل ما يمكن والقيام بذلك بسرور وتأني. وهذا ليس مفهوم ضمنا.
أنا ممتن لهم ولكم.
وتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير
بفضل أخصائي العلاج الطبيعي يمكنني المشي على قدمي اليوم
أود أن أشكر أخصائي العلاج الطبيعي داني أوفير، الذي تم ارساله لي بعد جراحة في الركبة خضعت لها قبل حوالي شهر. ساهم داني كثيرًا في إعادة تأهيلي، من حالة لم أستطع فيها النهوض من السرير وحتى يومنا الراهن حيث أقف على قدمي وبفضله أستطيع المشي على قدمي.
قام داني بتدريبي على المشي، أولاً بمساعدة جهاز المشي ثم باستخدام العصا، تسلق السلالم وغير ذلك من التمارين. وبصبر غير محدود، تمكن من أن يعيد لي ثقتي وثباتي وتوازني. اعتنى بي بتفاني وبهدوء الذي ساعداني على التغلب على المخاوف والآلام الشديدة بعد الجراحة.
شكرا من صميم فؤادي.
"ملائكة بحلل بيضاء" - الطاقم الذي قام برعاية أمي
أود أن أشكر الطاقم الرائع الذي أرسله مركز تسَبار الطبي لرعاية والدتي في المنزل.
أود أن أذكر بشكل خاص الدكتور بول- طبيب رائع، مهتم بالآخرين، حساس، ممتع، متسامح وصبور، ويقوم بتقديم خدمة رائعة.
كما أود أن أشيد على وجه الخصوص بطاقم الممرضين والممرضات الذين قاموا برعاية أمي بعناية ولطف وحساسية وتسامح لا سيما الصبر على أسئلتي.
كما هو مكتوب في العديد من المواضع، "الملائكة بالحلل البيضاء"، هذا هو الطاقم الذي اعتنى بأمي.
أود أن أوجه شكري وامتناني لجميع أعضاء الطاقم، وأرجو أن يكثر الله أمثالهم.
لطاقم مركز تسَبار الطبيّ،
أود أن أشكركم على معاملتكم ودعمكم وتعاطفكم ومهنيتم خلال الفترة الصعبة للغاية التي مررنا بها برفقة زوجي المرحوم.
أود أن أشكر وأشيد بالعامل الاجتماعي "توم" الذي حدد احتياجاتنا واستجاب لها بحساسية وبكفاءة.
وكذلك الممرضة "طوڤا" التي ساندتنا بمهنية وتفهم، وحرصت على أن يكون لدينا كل ما نحتاجه.
والدكتور "مناشي" الذي كان متاحا ومتعاطفًا وصبورًا ومصغيا لاحتياجاتنا.
والدكتور روني تسَبار، حيث نعرب لك عن شكرنا وامتناننا على الوقت الذي كرسته لي وللأطفال، وجعلتنا نستمتع بأيام أخرى سعيدة مع زوجي.
ودكتور فادي،
نريد أن نشكرك بحرارة على الرعاية التأهيلية التي تلقاها والدي مؤخرًا. لقد عاد للوقوف على قدميه وحتى عاد يمشى، واحتفلنا معه بحفلة ليلة عيد الفصح العائلية المثيرة للمشاعر، وما نزال نرى تقدمًا على حالته يوما بعد يوم.
شكرًا جزيلاً على إمكانية الوصول لك واللطف والحيوية التي جلبتها معك، والتي منحتنا جميعًا القوة والأمل. من المبهج والمثير للمشاعر مقابلة طبيب يكرس الوقت والإصغاء والكثير من الانفتاح والاحترام للمتعالج. شكرا أيضا للطاقم المعالج، الذي أيضا
عمل بهذه الروح، الممرضة، وكذلك "عومري" أخصائي العلاج الطبيعي (الفيزوترابيا).
شكرًا جزيلاً نيابة عن أبي ونيابة عنا جميعًا.
لطاقم مركز تسَبار الطبيّ،
بعد أن تمت إحالتنا إلى خدمة مأوى العجزة البيتيّ، لا توجد كلمات لوصف الخدمة التي تلقيناها. كل بصائركم وأحلامكم كما هي معروضة موجودة بأكملها على أرض الواقع:
الاحترام والرأفة – طبيب، ممرضة وعامل اجتماعي يتسمون بالروح وبالمسؤولية بلا حدود.
تميز - أخصائيون مثاليون.
إتاحيّة - في أي لحظة، لم بدعونا نشعر أننا نضايقهم، وأن هناك أسئلة ليست في محلها. في كثير من الأحيان بادروا الى الاتصال بنا دون أن نحتاج إلى التوجه لهم.
الشفافية - الشفافية الكاملة. لم يخفوا عنا شدة الحالة ولكن دائمًا باحترام واهتمام من الدرجة الأولى.
العمل الجماعي - الطاقم المثالي بالتعاون الكامل بين جميع الأفراد.
ليس هناك أي شك أنه بفضل طاقمكم الرائع، الذي كان مخصص لنا، نجحنا بأن نكون مع والدي على مدار الساعة في منزله طيلة الوقت، في سريره، في المكان الذي اختار أن يكون فيه وعدم المساومة بشأن أفضل علاج يمكن منحه إياه.
لو لم تكونوا موجودين، لكانت هناك حاجة ملزمة لإيجادكم.
لا يسعنا إلا أن نأمل أن تحظى الكثير من البيوت في إسرائيل بتلقي خدمتكم الممتازة خلال ساعاتهم الصعبة وأن يدركوا أنه تتم رعايتهم من قبل مختصين يتسمون بأكبر قدر من الحساسية.
تقدموا وانجحوا!
أود أن أشكركم على الرعاية الرائعة والخدمة المذهلة التي تلقيتها في الأيام الماضية.
بعد أن دخلت المستشفى بسبب التهاب غير مرغوب به أثناء الحمل وكدت أضطر إلى البقاء هناك خلال العيد والسبت لوحدي، وصلتم مثل الملائكة وسرحتموني لاستشفاء بيتي لم يكن أقل من مثالي. كان كل واحد أفراد الطاقم الذين دخلوا إلى بيتي رائعًا وإنسانيًا ومهنيًا ومهذبًا بشكل يفوق المتوقع.
يسعدني أن أذكر على وجه الخصوص الممرض ميخال الذي تصرف بحساسية وبلباقة استثنائية وكذلك الطبيب العزيز الذي دخل إلي خلال العيد ولا أتذكر اسمه بشكل دقيق.
فلتؤدوا دائمًا رسالتكم بإخلاص ومن خلال إنسانية وحساسية حقيقية. فقط هذا وحده، يحتوي على الشفاء.
نتمنى لكم التوفيق والنجاح في كل شيء،